خيارات المشاركة
البيانات
دائرة المقاطعة في «الديمقراطية» تدعو لإلغاء مباراة «أستون فيلا» و«مكابي تل أبيب»: الرياضة لا يجب أن تُطبع الاحتلال والإبادة
المكتب السياسي : يدعو الى الإسراع في عقد الحوار الوطني لمواجهة استحقاقات المرحلة الثانية، وضمان المستقبل الوطني لقطاع غزة ويدعو لمؤتمر وطني في الضفة الغربية للدفاع عن الأرض ضد تغول الاستيطان والضم وعربدات المستوطنين
الديمقراطية: متى سيرتقي دور القيادة السياسية للسلطة من الرصد والإدانة إلى المواجهة وفق استراتيجية وطنية مجمَع عليها فلسطينياً؟
اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) بمناسبة الذكرى الـ108 لوعد بلفور المشؤوم : الوعد باطل.. والحق باق
الديمقراطية: إسرائيل والولايات المتحدة تدفعان ثمن جرائمهما ضد شعوبنا العربية
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في بياناً، إن ما شهدته المنطقة من تطورات عاصفة، إنما تشكل رداً على جرائم الولايات المتحدة وإسرائيل ضد شعوبنا، ودُفعةً من الثمن الواجب على التحالف الأميركي – الإسرائيلي أن يدفعه، في المواجهة الشاملة لمقاوماتنا العربية، في فلسطين، ولبنان وسوريا.
وأشادت الجبهة الديمقراطية بصمود شعبنا الفلسطيني، الذي يختتم هذه الأيام العام الأول لمقاومته الباسلة، ضد حرب الإبادة والأرض المحروقة، ووجهت التحية إلى شهداء عملية تل أبيب، باعتبارها تندرج في سياق الاستعداد العالي لشعبنا لخوض حربه المشروعة في الدفاع عن نفسه، واستنزاف قوى العدو في كافة الميادين.
كما أشادت الجبهة الديمقراطية ببطولات مقاتلي حزب الله على الحدود مع شمال فلسطين المحتلة، وخوضهم معارك الشرف والكرامة، دفاعاً عن أرض وطنهم وسيادته، يلحقون الخسائر الفادحة، في جنود العدو وضباطه، يعودون على أعقابهم قتلى وجرحى.
كما وجهت الجبهة الديمقراطية التحية إلى الجمهورية الإيرانية الإسلامية التي بعثت برسالة مُحرقة إلى العدو الإسرائيلي رداً على جريمته في اغتيال القائد الوطني الفلسطيني الكبير، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، واغتيال القائد الوطني اللبناني الكبير سماحة السيد حسن نصر الله، ورفاقه، في الجريمة البشعة التي استهدفت أحد الأحياء المدنية في ضاحية العاصمة اللبنانية بيروت.
وحذرت الجبهة الديمقراطية الولايات المتحدة وإسرائيل من مغبّة التصعيد في المنطقة، والتي لن تكون نتائجها سوى الحاق الخسائر الكبرى بالمصالح الأميركية ودولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الجبهة الديمقراطية أن ما يجري في منطقتنا من تطورات عاصفة، دليل إضافي على أن لا أمن ولا استقرار في المنطقة إلا بحل القضية الفلسطينية بما يضمن لشعبنا حقه الثابت في تقرير المصير والحرية والاستقلال والعودة.
