خيارات المشاركة
البيانات
الديمقراطية: المرحلة الثانية لخطة القطاع على نار المخططين والوسطاء، في ظل غياب صارخ للجانب الفلسطيني
الديمقراطية: تطالب الوسطاء التدخل لوضع حد للجوع المستشري في قطاع غزة
الديمقراطية: تدعو القيادة الرسمية الفلسطينية إلى الإسراع للتوافق على الوفد الفلسطيني الموحد، وتسليحه برؤية جامعة
الديمقراطية: تدعو الوسطاء لوقف عرقلة إسرائيل خدمات الأونروا وإمدادها القطاع بالمساعدات الإنسانية
الديمقراطية: شعبنا متمسك بأرضه ويرفض مشاريع التهجير والضم
أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بيانًا بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين ليوم الأرض الخالد، ويوم القدس العالمي، أكدت فيه تمسك الشعب الفلسطيني بوطنه وتجذره في أرضه الفلسطينية، على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967، وعاصمتها القدس، وبما يضمن حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي شُرّدوا منها منذ عام 1948، وفق القرار الأممي 194.
وشددت الجبهة في بيانها على رفض الشعب الفلسطيني لمشاريع الضم والتدمير والتهجير في الضفة الفلسطينية، ولحرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وخطط التهجير في قطاع غزة، وكذلك لمحاولات عزل مدينة القدس عن محيطها الفلسطيني، وتهويدها، وطمس هويتها الوطنية.
وختمت الجبهة بيانها، مضيفةً أن «الوحدة والمقاومة بجميع أشكالها وأساليبها، هما السبيل إلى انتصار شعبنا الفلسطيني، وصون حقوقه وأرضه، وإفشال المشاريع التصفوية للقضية الفلسطينية، وقطع الطريق على مخططات الضم والتدمير والتهجير والقتل الجماعي، وصولًا إلى كنس الاحتلال الإسرائيلي عن أرضنا الفلسطينية، بعاصمتها القدس»