خيارات المشاركة
البيانات
الديمقراطية: تثمن عالياً اجتماع بوغوتا، وتدعو الدول التي تعترف بدولة فلسطين للانضمام إلى «مجموعة لاهاي»
الديمقراطية: نقل الصلاحيات الإدارية للحرم الإبراهيمي إلى مستوطنة كريات أربع خطوة تصعيدية هدفها التهويد
الديمقراطية: الوفد الإسرائيلي يماطل في الدوحة وجيش الاحتلال يواصل تهجير سكان الشمال
الديمقراطية: مجزرة «مصائد الموت» في خانيونس جريمة جديدة في سجل الإبادة الجماعية بحق شعبنا
الديمقراطية: شعبنا متمسك بأرضه ويرفض مشاريع التهجير والضم
أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بيانًا بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين ليوم الأرض الخالد، ويوم القدس العالمي، أكدت فيه تمسك الشعب الفلسطيني بوطنه وتجذره في أرضه الفلسطينية، على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967، وعاصمتها القدس، وبما يضمن حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي شُرّدوا منها منذ عام 1948، وفق القرار الأممي 194.
وشددت الجبهة في بيانها على رفض الشعب الفلسطيني لمشاريع الضم والتدمير والتهجير في الضفة الفلسطينية، ولحرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وخطط التهجير في قطاع غزة، وكذلك لمحاولات عزل مدينة القدس عن محيطها الفلسطيني، وتهويدها، وطمس هويتها الوطنية.
وختمت الجبهة بيانها، مضيفةً أن «الوحدة والمقاومة بجميع أشكالها وأساليبها، هما السبيل إلى انتصار شعبنا الفلسطيني، وصون حقوقه وأرضه، وإفشال المشاريع التصفوية للقضية الفلسطينية، وقطع الطريق على مخططات الضم والتدمير والتهجير والقتل الجماعي، وصولًا إلى كنس الاحتلال الإسرائيلي عن أرضنا الفلسطينية، بعاصمتها القدس»