خيارات المشاركة
البيانات
الديمقراطية: 600 يوم من حرب الإبادة الجماعية، وجيش العدو يغرق أكثر فأكثر في وحل الفشل في القطاع
الديمقراطية: تدين التغول الوحشي للمستوطنين بحماية جيش الإحتلال والهجمات وحرق المحاصيل المترافق مع موسم الحصاد الفلسطيني في الضفة المحتلة
الديمقراطية: استهداف الإحتلال لمحلات الصرافة الفلسطينية، استمرار لنهب أموال الشعب الفلسطيني وحربه الوحشية على شعبنا
الديمقراطية: تصوير الأسرى عراة لنفي أنباء المجاعة في القطاع صفاقة إسرائيلية، وتأكيد إضافي عن الإفلاس الأخلاقي للصهيونية
الديمقراطية: ترحب ببيان الخماسية العربية وتدعو إلى ترجمته بخطط ومشاريع وآليات
رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالبيان الصادر عن الخماسية العربية، والذي عقد أمس في القاهرة، ورأت فيه خطة مهمة لمواجهة إستحقاقات المرحلة الجديدة، بما فيها ما يسمى «اليوم التالي» لغزة، والذي بدأ عملياً مع التوقيع على إتفاق وقف إطلاق النار بغزة يوم 15/1.
وأضافت الجبهة الديمقراطية: إن ما جاء في البيان الخماسي، والعمل على ترجمته، يمثل دعماً ملموساً لشعبنا، ويعتبر مكافأة له على صموده وثباته، ودفاعاً عن أرضه ووطنه وكرامته الوطنية، ورفضه كل الحلول التي تنتقص من حقوقه الوطنية المشروعة، كما أقرتها الشرعية الدولية، ويكفلها القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
ورحبت الجبهة الديمقراطية بالدعوة إلى إستعادة وحدة القطاع مع الضفة الغربية، تحت سلطة فلسطينية واحدة، ورأت أن الطريق إلى ذلك هو في ترجمة «مخرجات بكين»، خاصة تشكيل حكومة وفاق وطني من الكفاءات والفعاليات، تدير الشأن العام في أراضي الضفة الغربية، وتقطع الطريق على الفصل بين القطاع والضفة، ومشاريع تفتيت أراضي الدولة الفلسطينية.
ورحبت الجبهة الديمقراطية بإعتماد القاهرة مكاناً لعقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار القطاع، وإعادة الحياة إلى شرايينه، بما يقطع الطريق على كل أشكال الهجرة أو التهجير، مشددة على تمسك شعبنا بحق العودة للاجئين الفلسطينيين عملاً بالقرار 194، بإعتباره الحل الصحيح لقضية اللجوء إلى القطاع، كما إلى باقي مناطق الشتات الفلسطيني.