خيارات المشاركة
البيانات
الديمقراطية: عروض ترامب الفاسدة بشأن القطاع مرفوضة جملة وتفصيلاً
الديمقراطية: الإحتلال يستنسخ حرب الإبادة في غزة في عدوانه على الضفة الغربية تمهيداً لمشروع الضم وسط صمت دولي ودعوات أمريكية لتهجير شعبنا
الديمقراطية: حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في جنين وطولكرم لا تقاوم بالبيانات والمناشدات
الديمقراطية: تشيد بموقف النقابات المهنية المصرية الرافض لدعوات ترامب لتهجير شعبنا في قطاع غزة والداعمة لنضال وحقوق الشعب الفلسطيني والمتماثل مع بيان الوزارية العربية
الديمقراطية: تشيد بالموقف الوطني والشجاع للعشائر في إفشال السيناريوهات والخطط الإسرائيلية
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين لتحديد مستقبل قطاع غزة برفضها التعاطي مع الاحتلال لتشكيل إدارة محلية أو إدارة مدنية لإدارة شؤون الناس في القطاع.
- ترى أن خطط وسيناريوهات التي أعلنت عنها حكومة الإبادة الجماعية لمستقبل قطاع غزة، هي دعوة مكشوفة للقبول بمعادلة «العبودية مقابل الحياة» وتحويل القطاع إما إلى مستعمرة إسرائيلية ترتبط ارتباطاً تاماً بدولة الاحتلال وإما ساحة للخراب والدمار والموت قتلاً وجوعاً ومرضاً وعطشاً.
- إن شعبنا الذي قدم هذا الكم الهائل والأسطوري من التضحيات، لن يقبل إلا برحيل الاحتلال الإسرائيلي عن القطاع، ولن يكافئ المجرم على جرائمه، ولن يقدم له الجوائز المغمسة بدماء أطفالنا الذين حولتهم آلة حرب نتنياهو إلى أشلاء.
- من يحدد مستقبل قطاع غزة هو شعبنا الفلسطيني وقواه السياسية والاجتماعية ومقاومته الباسلة، ولن يقبل بأي شكل من أشكال الاحتلالات أو الوصايات أو الانتدابات عليه من أية جهة كانت.