خيارات المشاركة
الاخبار
يوسف أحمد: إن خطورة المرحلة التي يمر بها شعبنا الفلسطيني، تفرض وحدة الموقف والعمل المشترك ورؤية وطنية موحدة لحماية الوجود الفلسطيني وتمكين شعبنا من مواجهة التحديات المتصاعدة
يوسف أحمد: مجزرة مخيم عين الحلوة جريمة وحشية واستهداف للوجود الفلسطيني في لبنان
دائرة وكالة الغوث في الجبهة الديمقراطية: تشيد بتجديد الأمم المتحدة لولاية «الأونروا»، استفتاء أممي على شرعية الأونروا ودورها.. وفشل الرواية الإسرائيلية المعادية
علي فيصل: الشعب الفلسطيني يقرر مصيره بنفسه وعلى أرضه… وتحذيرات من مخططات نزع السلاح وتوسيع العدوان
علي فيصل: غزة تقاوم الإبادة والضفة تواجه الاستيطان وفلسطين تحت ابتزاز التأشيرة الأمريكية واليمن يتحدى العدوان وفنزويلا أقوى من الإرهاب الأمريكي
صرح الرفيق علي فيصل نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، خلال عدد تصريحات إعلامية أبرز ما جاء فيها:
ـــــــ ما يجري في غزة هو حرب إبادة جماعية موصوفة، ووصمة عار على جبين الطغمة الأميركية–الإسرائيلية. المطلوب تحرك عاجل لوقف العدوان، كسر الحصار، وإدخال الغذاء والدواء بشكل فوري.
ـــــــ غزة ليست عقاراً للبيع لا لترامب ولا لنتنياهو بل هي جزء أصيل من وطن فلسطيني تاريخي لا يباع ولايشترى.
ـــــــ إلغاء تأشيرة الوفد الفلسطيني لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، يمثل تحدياً صارخاً للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة، وانتهاكاً لحقوق الشعب الفلسطيني.
ـــــــ ندين العدوان الغادر الذي استهدف اليمن واغتال رئيس وزرائه وعدداً من الوزراء، موجهاً التحية إلى شعب اليمن البطل على صموده في وجه العدوان ودعمه الثابت للقضية الفلسطينية.
ـــــــ البلطجة الأميركية ضد فنزويلا مصيرها الفشل، والشعب الفلسطيني يقف إلى جانبها في مواجهة سياسة الهيمنة والإرهاب الأميركي، وقوى التحرر في العالم ستفشل هذه المخططات.
ـــــــ تصريحات وزراء الفاشية الإسرائيلية سموتريتش وبن غفير بمنع الماء والدواء والكهرباء عن غزة وتدميرها بالكامل، تضعهم في خانة مجرمي الحرب الذين يستحقون الملاحقة والمحاكمة الدولية.
ـــــــ لا سيادة على الضفة الغربية سوى السيادة الفلسطينية، ومشروع ما يسمى بـإسرائيل الكبرى لن يمر، بل سيُواجه بمقاومة فلسطينية شاملة، ووحدة وطنية صلبة وفق قرارات المجلسين الوطني والمركزي (2018 و 2022).
ـــــــ غزة اليوم هي الرئة النقية التي يتنفس منها أحرار الأمة والعالم هواء المقاومة… ومن هنا ندعو إلى حوار فلسطيني–لبناني شامل ينظم العلاقات السياسية والاجتماعية والقانونية والأمنية، وصولاً إلى خطة عمل مشتركة تحمي حق العودة وتسقط مخططات التوطين.
ـــــــ ندعو لحوار فلسطيني لبناني لتنظيم العلاقات الفلسطينية اللبنانية السياسية والاجتماعية والقانونية والأمنية وصولاً لوضع خطة عمل موحدة تدعم صمود اللاجئين لضمان الحفاظ على حق العودة وإسقاط مخططات التوطين.
ـــــــ المنظّرون للعصر الأميركي– الإسرائيلي يبثون سموم الهزيمة والاستسلام، غير مدركين أن إرادة المقاومة والصمود لدى شعبنا وأمتنا وأحرار العالم، ومعها التوازنات الدولية الجديدة، ستطيح بكل مخططات العدوان والهيمنة
