خيارات المشاركة
البيانات
الديمقراطية: تصريحات الطغمة الفاشية والأعمال العدوانية لجيشها، تؤكد أن إسرائيل لم تغادر الحرب
الديمقراطية: تدين العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية
الديمقراطية: تدعو الأطراف الضامنة للدخول في المرحلة الثانية من خطة غزة، ولجم الأعمال العدوانية لدولة الإحتلال
الديمقراطية: تصاعد وحشية وجرائم الإحتلال وقطعان المستوطنين وعمليات نهب الأرض الفلسطينية في الضفة والصمت الأمريكي المريب، وزيف الوعد الواهي (بالمسار الموثوق نحو تقرير المصير وقيام دولة فلسطينية) المتضمن في القرار الأممي 2803
الديمقراطية: شعبنا يتطلع إلى الشعوب العربية لتحذو حذو الحراك الشعبي في أوروبا
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين: إن شعبنا الفلسطيني وهو يقاوم أعتى عصابات الإجرام والقتل الجماعي في جيش الاحتلال الإسرائيلي وميليشيات المستوطنين، ويقدم شهداءه وجرحاه، مؤكداً صموده وصلابته وتمسكه بأرضه، ورفضه الاستسلام والإذلال والإستجداء، يتطلع إلى شعوبنا العربية من المحيط إلى الخليج، لتقف إلى جانبه في حراكات شعبية، تمارس الضغط على الحكومات والبرلمانات العربية، لتخطو خطوة عملية بما يكفل وقف حرب الإبادة للمكان والسكان، ووضع حد لسياسة التجويع التي باتت تهدد أكثر من 300 ألف طفل فلسطيني يعانون سوء التغذية، وأكثر من 55 ألف حامل مهددين بالموت للإفتقار إلى العلاج والدواء والغذاء، فضلاً عن إفتقار أكثر من مليون فلسطيني في القطاع إلى الحد الأدنى من الغذاء والماء، ما يهدد بمزيد من الجوع والتجويع وفقدان الحياة.
وأكدت الجبهة الديمقراطية أن شوارع أوروبا المكتظة بأصوات الأحزاب والقوى والمؤسسات الاجتماعية والنقابية، وعشرات آلاف الطلبة الجامعيين والأكاديميين، باتت تشكل نموذجاً يتوجب على أبناء شعوبنا العربية أن تحذو حذوه، بما يمليه عليها واجب الإخوة والجوار، ومبادئ القانون الدولي، والإنتماء إلى إقليم تتهدده مخاطر مشروع التحالف الأميركي – الإسرائيلي لنهب ثرواته، وفرض الهيمنة التامة عليه، ولعل ما نشهده في القطاع والضفة والقدس، وكذلك في سوريا ولبنان، والتهديد بإحتلال سيناء وأطرافاً من الأردن والعراق والسعودية وغيرها، دليل كاف على طبيعة المشروع الصهيوني الأميركي الذي يحضر له كل من رئيس حكومة الفاشية نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية، هو وعدد من وزرائه، والرئيس ترامب بأطماعه المعلنة في المنطقة
