خيارات المشاركة
البيانات
الديمقراطية: تصريحات الطغمة الفاشية والأعمال العدوانية لجيشها، تؤكد أن إسرائيل لم تغادر الحرب
الديمقراطية: تدين العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية
الديمقراطية: تدعو الأطراف الضامنة للدخول في المرحلة الثانية من خطة غزة، ولجم الأعمال العدوانية لدولة الإحتلال
الديمقراطية: تصاعد وحشية وجرائم الإحتلال وقطعان المستوطنين وعمليات نهب الأرض الفلسطينية في الضفة والصمت الأمريكي المريب، وزيف الوعد الواهي (بالمسار الموثوق نحو تقرير المصير وقيام دولة فلسطينية) المتضمن في القرار الأممي 2803
الديمقراطية: تندد باعتقال بحرية الاحتلال الباخرة «حنظلة» وتدعو لمعاقبتها على أعمال القرصنة في المياه الدولية
نددت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين باعتقال بحرية الاحتلال الإسرائيلي الباخرة «حنظلة»، إحدى بواخر «أسطول الحرية»، التي كانت في طريقها إلى شواطئ قطاع غزة، في محاولة لكسر الحصار، وإعلان التضامن مع شعبنا في مقاومته الاحتلال وحرب الإبادة الجماعية، وحرب التجويع والتعطيش، ومشاريع التهجير الجماعي.
وقالت الجبهة الديمقراطية: إن ما يشجع دولة الاحتلال على مواصلة القرصنة، وإعتقال سفن «أسطول الحرية»، هو صمت المجتمع الدولي، وغياب اهتمامه عما يجري، علماً أن المسألة تتجاوز اعتقال مجموعة من الناشطين الدوليين، وهذا أمر معيب ومشين، بل هي قضية قانون دولي، تصر دولة الاحتلال على إنتهاكه، وتعبير صارخ على حق المتضامنين مع شعبنا أن يعبروا عن تضامنهم بالشكل الذي يرونه مناسباً، وهذا شكل سلمي وحضاري، يسهم في كشف الطبيعة الإجرامية لدولة الإحتلال المارقة.
وحذرت الجبهة الديمقراطية من خطورة ما سيتعرض له نشطاء سفينة «حنظلة» المتضامنون مع شعبنا في «أسطول الحرية»، ودعت إلى إطلاق سراحهم فوراً، وكذلك إطلاق سراح نشطاء سفينة «مادلين»، الذين ما زالوا قيد الإعتقال لدى قوات الاحتلال في ظروف صعبة.
ودعت الجبهة الديمقراطية المتضامنين مع أبناء شعبنا في حراكهم هذا الأسبوع، في فلسطين والشتات ومناطق اللجوء، والدول العربية وفي عواصم العالم، إعلان تضامنهم مع أسرى «أسطول الحرية»، وإدانة إعتقالهم، والمطالبة بإطلاق سراحهم، والتأكيد على حق المتضامنين في الوصول بأمان إلى قطاع غزة، دون عرقلة أو اعتقال على يد قوات الإحتلال
