خيارات المشاركة
البيانات
دائرة المقاطعة في «الديمقراطية» تدعو لإلغاء مباراة «أستون فيلا» و«مكابي تل أبيب»: الرياضة لا يجب أن تُطبع الاحتلال والإبادة
المكتب السياسي : يدعو الى الإسراع في عقد الحوار الوطني لمواجهة استحقاقات المرحلة الثانية، وضمان المستقبل الوطني لقطاع غزة ويدعو لمؤتمر وطني في الضفة الغربية للدفاع عن الأرض ضد تغول الاستيطان والضم وعربدات المستوطنين
الديمقراطية: متى سيرتقي دور القيادة السياسية للسلطة من الرصد والإدانة إلى المواجهة وفق استراتيجية وطنية مجمَع عليها فلسطينياً؟
اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) بمناسبة الذكرى الـ108 لوعد بلفور المشؤوم : الوعد باطل.. والحق باق
الديمقراطية: تدعو جون كيربي للتوقف عن الهرطقة ونشر الأكاذيب والأضاليل وتزوير الحقيقة
دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي، إلى التوقف عن الهرطقة ونشر الأضاليل والأكاذيب وتزوير الحقائق، كما دعته هو وأركان إدارته في البيت الأبيض إلى الكف عن بث الحقد والكراهية ضد شعبنا الفلسطيني، والدفاع عن سياسة الإجرام الممنهج، التي يتبعها الاحتلال والغزو الإسرائيلي ضد شعبنا في القطاع والضفة الغربية، وإحتقار قرارات الشرعية والقوانين والمواثيق والأعراف الدولية.
جاء ذلك رداً على قول كيربي إن إسرائيل لا تمارس الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وقالت الجبهة الديمقراطية: يبدو أن كيربي لا يجد الوقت الكافي أو لا يريد في الأساس الإستماع إلى تأكيدات وقوع حرب إبادة جماعية في القطاع، ليست تلك التي تعلن عنها الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية في العالم فحسب، بل وأيضاً تصريحات مسؤولين إسرائيليين كبار، أمثال موشيه يعلون، الذي ما زال منذ أكثر من أسبوع، يؤكد يومياً وقوع حرب إبادة جماعية على يد جيش الاحتلال في القطاع.
وأضافت الجبهة الديمقراطية إن كيربي، يسير بذات النهج الذي يسير عليه زميله في الإدارة، وزير الخارجية أنتوني بلينكن، الذي لم تتوصل دراساته حتى الآن وبعد 16 شهراً للتأكيد فيما إذا كانت إسرائيل تقتل المدنيين، متعامياً عن أكثر من 50 ألف شهيد، 70% من النساء والأطفال، وأكثر من 110 آلاف جرحى، معظمهم من النساء والأطفال، وكلهم من المدنيين.
ودعت الجبهة الديمقراطية المنظمات الحقوقية في الأمم المتحدة وخارجها، إلى الكشف عن زيف إدعاءات كيربي وبلينكن، بإعتبارهما يمارسان الكذب المفضوح بتجلياته الفائقة، كما دعت وسائل الإعلام العربية إلى مقاطعة المذكورين أعلاه، بإعتبارهما شريكين (ومعهما كافة أفراد الإدارة الأميركية) شريكين في حرب الإبادة ضد شعبنا، ولا فرق بينهم (جميعاً) وبين بنيامين نتنياهو المطلوب إلى العدالة الدولية في الجنائية الدولية، لارتكابه جرائم حرب ضد شعبنا الفلسطيني، إلى جانب وزير حربه السابق يؤآف غالانت.
