خيارات المشاركة
البيانات
الديمقراطية: تصريحات الطغمة الفاشية والأعمال العدوانية لجيشها، تؤكد أن إسرائيل لم تغادر الحرب
الديمقراطية: تدين العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية
الديمقراطية: تدعو الأطراف الضامنة للدخول في المرحلة الثانية من خطة غزة، ولجم الأعمال العدوانية لدولة الإحتلال
الديمقراطية: تصاعد وحشية وجرائم الإحتلال وقطعان المستوطنين وعمليات نهب الأرض الفلسطينية في الضفة والصمت الأمريكي المريب، وزيف الوعد الواهي (بالمسار الموثوق نحو تقرير المصير وقيام دولة فلسطينية) المتضمن في القرار الأممي 2803
الديمقراطية: تطالب الوسطاء التدخل لوضع حد للجوع المستشري في قطاع غزة
دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها، الوسطاء، لتسيير أعمال إتفاق شرم الشيخ، التدخل الفاعل لوضع حد للجوع الذي ما زال مستشرياً في قطاع غزة، بسبب إغلاق معبر رفح، وتعطيل قوات الاحتلال السماح للعدد الكافي لشاحنات الإنقاذ للعبور إلى قطاع غزة.
وقالت الجبهة الديمقراطية: إن التقارير الصادرة عن المؤسسات الإنسانية في قطاع غزة، نؤكد أن أكثر من مليون فلسطيني من النساء والأطفال والمسنين، وغيرهم من المرضى والحوامل والمرضعات، يعانون الجوع ولم تصلهم منذ أكثر من عشرة أيام أية مساعدات تشكل حلاً للوضع المتفاقم في القطاع.
وقالت الجبهة الديمقراطية: إن قوات الاحتلال تسمح لشاحنات التجار بالعبور، لأنها تسدد رسوماً باهظة تعود على الاحتلال بالفائدة، بينما تعطل حواجز الاحتلال مرور شاحنات المساعدات في إدامة للحصار والتجويع، وظناً منها أن أبناء القطاع قد يلجؤون إلى الهجرة «الطوعية»؟، باعتباره الحل الممكن.
ولفتت الجبهة الديمقراطية نظر الوسطاء إلى أنه في الوقت الذي يدور فيه النقاش والحوار حول «قواعد الإشتباك» و«الحفاظ على وقف النار»، و«رسم حدود للخط الأصفر»، يغيب عن النقاش والبحث مسألة فتح معبر رفح، ووتيرة دخول شاحنات الإغاثة، المكدسة عند معبر رفح، يعطل دخولها إلى القطاع التعنت الإسرائيلي، وهو أمر يتطلب حلاً وضبط التوازن في محاور تطبيق إتفاق شرم الشيخ.
