خيارات المشاركة
البيانات
الديمقراطية: تصريحات الطغمة الفاشية والأعمال العدوانية لجيشها، تؤكد أن إسرائيل لم تغادر الحرب
الديمقراطية: تدين العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية
الديمقراطية: تدعو الأطراف الضامنة للدخول في المرحلة الثانية من خطة غزة، ولجم الأعمال العدوانية لدولة الإحتلال
الديمقراطية: تصاعد وحشية وجرائم الإحتلال وقطعان المستوطنين وعمليات نهب الأرض الفلسطينية في الضفة والصمت الأمريكي المريب، وزيف الوعد الواهي (بالمسار الموثوق نحو تقرير المصير وقيام دولة فلسطينية) المتضمن في القرار الأممي 2803
الديمقراطية: ترحب ببيان الـ25 وتدعو العرب لدور فاعل لإنقاذ القطاع من الموت
رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالبيان الذي صدر في لندن عن 25 وزير خارجية، يدعو إلى وقف الحرب في قطاع غزة، وإنقاذ السكان من الموت بالنار والتجويع، ورفض تهجيرهم من القطاع، أو إعتقالهم في سجن كبير يسمى «المدينة الإنسانية».
وأشادت الجبهة الديمقراطية بكل تحرك يهدف إلى وقف مفاعيل الكارثة الإنسانية في قطاع غزة والضغط على دولة الاحتلال لتوقف حربها وتسحب جيشها من القطاع، وتترك لشعبنا خياره المقدس في تقرير مصيره على أرضه، بعيداً عن أية مشاريع إستعمارية أياً كان مصدرها.
وفي السياق نفسه، دعت الجبهة الديمقراطية الدول العربية التي سيجتمع مندوبوها في جامعة الدول العربية إلى إتخاذ قرارات ذات فعل وتأثير لوقف الجريمة النكراء التي ترتكبها يومياً، الطغمة الفاشية في إسرائيل، وهي المطلوبة للعدالة الدولية في محكمة العزل في لاهاي، لارتكابها حرب إبادة جماعية، وفي الجنائية الدولية لارتكاب قادتها العسكريين السياسيين جرائم حرب ضد شعبنا.
وأكدت الجبهة الديمقراطية على ضرورة أن تتخذ الدول العربية مواقف ترتقي إلى مستوى الحدث بما في ذلك:
1) سحب السفراء العرب من إسرائيل وإبعاد سفراء إسرائيل.
2) المقاطعة الاقتصادية، التامة، بما في ذلك منع وصول المواد إلى إسرائيل عبر الدول العربية المجاورة.
3) تفعيل عناصر القوة المالية والإقتصادية، والدبلوماسية العربية، لعزل إسرائيل دولياً، ووقف مدها بالأسلحة، واعتبارها دولة مارقة، متمردة على الشرعية الدولية.
4) إحالة قضية وقف النار وكسر الحصار في القطاع إلى مجلس الأمن، وإتخاذ موقف متماسك يحول دون لجوء مندوب واشنطن إلى استعمال حق الفيتو.
5) توفير المساعدات الضرورية لإسناد الوضع في القطاع، بما في ذلك ما يتطلبه الوضع غذائياً وبيئياً وصحياً، وبما يوفر في الوقت نفسه وسائل إيواء كريمة للذين دمرت منازلهم، ليعودوا للسكن على أنقاضها.
6) توفير الآليات الضرورية لرفع الأنقاض، واستعادة أكثر من 10 آلاف جثة من تحت الردم.
7) نقل المصابين والجرحى والمرضى أصحاب الحالات الخطرة للعلاج في الخارج
